Ultimate magazine theme for WordPress.

كواليس خطة مظلمة.. بقال يرفع الستار عن أخطر أسرار الحرب

متابعات - أمواج نيوز

0

كواليس خطة مظلمة.. بقال يرفع الستار عن أخطر أسرار الحرب

متابعات – أمواج نيوز – كشف القيادي السابق في مليشيا الدعم السريع، إبراهيم بقال سراج، عن معلومات استخباراتية خطيرة تشير إلى تحركات عسكرية وشيكة لقوات المليشيا خلال الأيام المقبلة، تستهدف مناطق استراتيجية في مختلف ولايات السودان ضمن خطة تصعيد تهدف إلى إرباك الوضع الأمني وزعزعة الاستقرار الداخلي.

 

 

 

 

 

 

 

 

وبحسب المعلومات التي وردت في التقرير، فإن الخطة تتضمن:

 

استهداف الفرقة 22 بمدينة ابنوسة في محاولة لإضعاف الدفاعات العسكرية بالمنطقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تحرك قوات المتمرد التاج التيجاني من ليبيا بعد تلقيها تدريبات وتسليحًا هناك، وتضم مرتزقة من جنسيات متعددة، ومن المتوقع دخولها السودان عبر الحدود التشادية أو المثلث الحدودي لاستهداف الولاية الشمالية.

 

 

 

 

 

 

 

تحرك قوات حمودة البيشي من جنوب السودان عقب انسحابها من مدينة سنجة العام الماضي، بعد تلقيها تدريبات جديدة، تمهيدًا لهجوم محتمل على ولاية النيل الأزرق.

 

 

 

 

 

 

 

تحرك قوات عبدالعزيز الحلو نحو مدينة كادوقلي بعد حصولها على إمدادات عسكرية كبيرة عبر جنوب السودان.

 

 

 

 

 

 

تنشيط خلايا نائمة داخل الولايات بالتزامن مع الهجمات لإحداث فوضى أمنية محدودة يتم تضخيمها إعلاميًا عبر منصات محسوبة على المليشيا وصحفيات في بورتسودان.

 

 

 

 

 

 

 

وأشار التقرير إلى أن الجهات الأمنية دفعت بعدد من التوصيات العاجلة لمواجهة هذه التحركات، من أبرزها:

 

1. إخلاء المدن من العناصر الأجنبية والوجوه غير المعروفة.

 

 

2. تكثيف الحملات الأمنية في الأحياء الطرفية ومراقبة التحركات المشبوهة.

 

 

3. تفعيل خط ساخن آمن للمواطنين للتبليغ عن أي أنشطة مريبة.

 

 

4. تأمين حدود المدن المستهدفة برًا وجوًا ورفع الجاهزية القتالية.

 

 

5. تنشيط المقاومة الشعبية وتسليحها لمواجهة أي اختراقات ميدانية.

 

 

6. مواصلة الضربات الجوية والمسيرات على مواقع المليشيا في مختلف الولايات.

 

 

7. الإسراع في تحرير مدينة الدبيبات ضمن العمليات العسكرية الجارية.

 

 

 

تأتي هذه التطورات وسط توتر أمني متصاعد في عدد من ولايات السودان، وتحذيرات من تصعيد جديد قد يغير موازين الصراع الميداني خلال الفترة المقبلة.

 

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.